كل مرض نعاني منه هو أحد مظاهر برنامج في بنية الفرد و مجال طاقته
من أجل تحقيق الشفاء، يجب علينا أن نتعامل مع السبب الرئيسي لهذا المظهر الجسدي المؤلم، وليس مع أعراض المرض فحسب
الصحة هي المواءمة بين الأجسام الجسدية والعقلية الطاقة. انها حالة من الانسجام، يمكن تحقيقها من خلال إعادة برمجة العقل الباطن وتنقية مجال الطاقة من خلال الترددات
إضفاء الحيوية على التجربة الحياتية، يحقق الشفاء من المرض الجسدي تلقائياً
درس الدكتور رامي باز الطب في الجامعة اللبنانية، واستكمل دراسته في طب الأطفال في الجامعة الأميركية في بيروت
تراوحت ممارسته بين البحث السريري والعمل السريري في المستشفيات، حيث عمل كأستاذ إكلينيكي في جامعة "شيربروك" وجامعة "لافال" في كيبيك، في كندا
درس الدكتور باز الإدارة الطبية في معهد الإدارة الطبية في الجمعية الطبية الكندية، وكان رئيسًا لقسم طب الأطفال في المستشفى الإقليمي في “لاندويير” في كيبك لمدة عامين
لقد ساهمت ممارسة اليوغا، بالإضافة إلى دورات التطوير الشخصي والمهني الأخرى، في انتاج تحول إيجابي كبير لناحية قدرته على فهم وإدارة الضغط الناتج عن دراسة الطب وممارسته
لم يحفز هذا التطور تحركه نحو استكشاف طرق علاجية أخرى فحسب، بل دفعه كذلك إلى الاستمرار في دراساته واستكمال دورات الدكتوراه في الطب التكاملي وتعلم وممارسة تقنية فارمام في طب سيدها الهندي التقليدي
بالتوازي قرر استكشاف نظرية المجال الموحد في فيزياء الكم، التي عززت اتجاهه بمعرفة علمية قوية ورؤية متطورة لمواصلة رحلته التحويلية
خلال هذا التحول، جمع كل خبراته السابقة في نهج أكثر شمولية، مما ألهمه لاستكشاف الروابط العملية بين جميع جوانب الحياة بطريقة تمكن كل إنسان من تحقيق إمكاناته الكاملة
من أجل مشاركة ما تعلمه، قدم الدكتور رامي باز التدريب الكمي التكاملي، حيث تمكن من إحداث تحول إيجابي في حياة العديد من الأشخاص حول العالم من خلال اهتمامه وعناية ممارسته
لقد ربط الدكتور باز بين النماذج الشرقية والغربية، وقرر أن يأخذ حالياً ممارسته إلى مكان آخر، ونطاق أوسع من خلال الاستشارات الشخصية وورش العمل الجماعية والمؤتمرات